بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة ذكرى يوم العبور لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية مصر العربية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.

تلقّى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من معالي وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية السيد أنتوني بلينكن.

السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي:
“أتوجه بجزيل الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على حفاوة الاستقبال بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، بمناسبة أداء فريضة الحج لهذا العام.
كما أود أن أعرب عن الإشادة والثناء البالغين، بما شهدته ولمسته من حسن التنظيم الرائع من السلطات السعودية لمناسك الحج، والخدمات المقدمة لملايين الحجاج وتيسير أمورهم كافة، في أجواء روحانية عامرة بالأمن والأمان وفي طمأنينة ويسر.
كل عام وجموع المسلمين بخير وسلام بمناسبة عيد الأضحى المبارك، أعاده الله على مصر والسعودية والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.”

فازت المملكة العربية السعودية برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو”، بانتخاب ممثلها وعضو المجلس التنفيذي هاني بن مقبل المقبل، رئيساً للمجلس التنفيذي، خلال الفترة 2024 – 2026، وذلك بأغلبية الأصوات، وبذلك تصبح المملكة العربية السعودية رئيساً للمجلس التنفيذي لـ “الألكسو” للمرة الثالثة على التوالي، فيما تم انتخاب دولة قطر نائباً للرئيس، والمملكة الأردنية الهاشمية مقرراً.
جاء ذلك بعد الاجتماع الذي عقده المجلس التنفيذي عقب اجتماع المؤتمر العام في دورته 27 الذي اختتم أعماله أمس في جدة، حيث أبدى أعضاء المجلس الشكر والتقدير على ما تحقق من نتائج إيجابية وعمل تكاملي للمجلس التنفيذي خلال فترتي رئاسة المملكة العربية السعودية السابقتين التي امتدت إلى عامين وعشرة أشهر منذ يوليو من العام 2021م.
وأكدت الدول العربية ممثلة في أعضاء المجلس التنفيذي لـ”الألكسو”، على أهمية المضي قدماً واستمرار المجلس التنفيذي في رؤيته الجديدة والمتقدمة، واصفين ما تم إنجازه بالنقلة المهمة في تاريخ المجلس نحو تعزيز دوره في دعم المنظمة وبرامجها لخدمة توجهاتها في العالم العربي، ورعاية مصالح الدول العربية في مجالات التربية والثقافة والعلوم، حيث رسمت المملكة العربية السعودية خارطة طريق مؤسسية داخل المجلس التنفيذي، مما قاد المجلس إلى العمل بشكل فعال مع المنظمة وفق عمل تشاركي وتكاملي، وهو ما حول مشاريع الدول وتطلعات المنظمة إلى واقع ملموس بفضل تمكين العمل الجماعي، وتحقيق التكامل بين الدول الأعضاء وتنفيذ الأعمال برؤية مشتركة.
ورفع رئيس المجلس التنفيذي لـ “الألكسو” ممثل المملكة العربية السعودية هاني بن مقبل المقبل الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه -حفظهما الله- من تمكين ورعاية دائمتين للدور السعودي في الألكسو، مما انعكس على فاعلية هذا الدور ورئاسة السعودية للمجلس التنفيذي خلال دورتين سابقتين لتسهم بتأثير كبير دعم دائم لتطوير العمل في المنظمة، سائلاً الله تعالى التوفيق والسداد في هذه المهمة لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة.
وقدم المقبل شكره لصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ، على الدعم والمتابعة خلال ترشح المملكة لرئاسة المجلس، مما أسهم بشكل كبير في فوز المملكة بمقعد الرئاسة، مثمناً ما يقوم به سموه من توجيه وإشراف لتسخير الإمكانات طيلة رئاسة السعودية للمجلس التنفيذي للمنظمة على مدى عامين وعشرة أشهر ماضية، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن دعم سموه طال مجالات عمل المنظمة كافة بما يخدم أهدافها مع جميع الدول العربية.
كما قدم المقبل الشكر للدول العربية ولأعضاء المجلس التنفيذي لمنظمة “الألكسو” على الثقة بانتخاب المملكة رئيساً للمجلس، وعلى ما تحقق خلال عامين وعشرة أشهر من نتائج ومكتسبات طورت من عمل المجلس والمنظمة، موضحاً أن ذلك لم يكن ليتحقق إلا من خلال العمل الجماعي وحرص جميع الدول على تطوير عمل المنظمة والمشاركة البناءة في تبني القرارات وتنظيم مسارات العمل للوصول إلى أفضل النتائج الممكنة للإسهام في تحقيق أهداف المنظمة، وتعزيز بناء الحوار والتعاون، وكل ما يخدم المنظمة في عملها المشترك بين الدول العربية الشقيقة.
وقال المقبل: ” نثمن للدول ثقتها، ونعي في المملكة العربية السعودية حجم هذه المسؤولية، ونقدر جلياً تصويتها للمملكة العربية السعودية، التي مازالت تحرص على تعزيز العلاقات على مستوى الدول الأعضاء في المنظمة وصناعة قرارات تناسب تطلعات الدول العربية بما يمكن مشاريعها ومبادراتها من خلال الثقافة والتربية والعلوم”، متطلعاً خلال الفترة المقبلة إلى تحقيق مزيد من الإنجازات العربية المشتركة من خلال العمل الجماعي ورعاية مصالح الدول العربية وتمكين رؤاها ومقترحاتها لضمان عكسها على أرض الواقع وتنفيذها.

طرحت المطربة الشابة زينة أولى أغانيها من إنتاج روتانا للصوتيات والمرئيات، والتي تحمل اسم “مبهتمش” من كلمات محمد حسن وألحان محمد يحيي وتوزيع ماتركس وميزو .
وتقول كلمات الأغنية : مبهتمش علشان بهتم بتهمش علشان فى جروح مبتلمش، بمين اهتم وانا حالى مبيهمش ومش فارق لا مين ييجى ومين فارق، ما انا اخرتها بتفارق، انا فى رحلة محدش فيها كان فارق حبايب مين يا قلبى اتلم سبولك جرح مش بيلم، ده يكفى من الكتير واحد يكون من قلبه بيك مهتم، حبايب مين يا قلبى اتلم سبولك جرح مش بيلم ده يكفى من الكتير واحد يكون من قلبه بيك مهتم، ما انا اهتميت بناس ياما، انا اهتميت بناس ياما لكن نسيت بنفسى اهتم حياتى لا هى شو ولا عرض، علشان يدخلها طوب الأرض ده بابى لكله كان مفتوح لكن بابى خلاص اترد حياتى لا هى شو ولا عرض، علشان يدخلها طوب الأرض ده بابى لكله كان مفتوح لكن بابى خلاص اترد، فضلت يا قلبى تتحمل فضلت يا قلبى تتحمل، وفى الاخر بيدوك طرد مبهتمش علشان بهتم بتهمش علشان فى جروح مبتلمش بمين اهتم وانا حالى مبيهمش، ومش فارق لا مين ييجى ومين فارق ما انا اخرتها بتفارق، انا فى رحلة محدش فيها كان فارق .
https://www.youtube.com/watch?v=Bp8SN42YZOc

وقالت زينة، في تصريحات صحفية: “بذلنا مجهودًا كبيرًا مع فريق عمل الأغنية، ونتمنى أن يكلل الله مجهودنا بالنجاح”، مبدية سعادتها بالتعاون مع روتانا في أول أغانيها التي تعتبرها مرحلة جديدة في مسيرتها الغنائية، موجهة الشكر لسعيد إمام على دعمه لها خلال تلك الفترة.

رأس صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، في مقر الوزارة بالرياض، اليوم، الاجتماع الوزاري للمجموعة العربية السداسية الوزاري التشاوري لبحث تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وذلك بحضور، معالي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الدكتور أيمن الصفدي، ومعالي وزير خارجية جمهورية مصر العربية السيد سامح شكري، ومعالي أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ، ومعالي المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور أنور بن محمد قرقاش، ومعالي وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخليفي.
وأكد أصحاب السمو والمعالي الوزراء ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة والتوصل إلى وقف فوري وتام لإطلاق النار، وضمان حماية المدنيين وفقاً للقانون الإنساني الدولي، ورفع كافة القيود التي تعرقل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وعبروا عن دعمهم لكافة الجهود الرامية إلى الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية المستقلة، بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق.
كما شددوا على أهمية اتخاذ خطوات لا رجعة فيها لتنفيذ حل الدولتين، والاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو لعام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة، مؤكدين أن قطاع غزة هو جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وعن رفضهم القاطع لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه، وأي عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية.
وحذر الوزراء من استمرار الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية في الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلة التي تقوض حل الدولتين بما في ذلك التوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي والعمليات العسكرية ضد الفلسطينيين واعتداءات المستوطنين ومحاصرة حرية العبادة للمسلمين والمسيحيين.

وصل منذ قليل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الرياض، للمشاركة نيابة عن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية على مدار يومي 28 و29 أبريل الجاري.
وكان في استقبال رئيس الوزراء كل من السيد/ وليد الخريجي، نائب وزير الخارجية السعودي، والسفير/ أحمد فاروق، سفير مصر لدى المملكة العربية السعودية.
ومن المُقرر أن يشارك الدكتور مصطفى مدبولي غدًا في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، التي تُعقد بحضور العديد من رؤساء الدول، وكبار المسؤولين والخبراء الدوليين وقادة الرأي والفكر، من القطاعات الحكومية والخاصة والمنظمات الدولية والمؤسسات الأكاديمية.
ويُعقد الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، تحت شعار “التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية”، وستُركز موضوعاته حول مناقشة مختلف القضايا والتطورات الاقتصادية العالمية؛ بهدف إيجاد الحلول المشتركة ومواجهة التحديات الإنسانية والمناخية والاقتصادية، حيث يعد الاجتماع فرصة فريدة لصناع القرار من جميع أنحاء العالم من أجل إيجاد أرضية مشتركة بين مختلف الأطراف لإحداث تأثيرات إيجابية عالمية للجميع.

رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.‬‬‬‬
وفي مستهل الجلسة، أطلع خادم الحرمين الشريفين، مجلس الوزراء، على مجمل الاتصالات والمحادثات التي جرت خلال الأيام الماضية بين المملكة وعدد من الدول الشقيقة والصديقة، حول العلاقات المشتركة وقضايا المنطقة والتطورات العالمية.
وأكد المجلس في هذا السياق، مواقف المملكة الراسخة نحو إحلال الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ومطالبتها الدائمة للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته تجاه وقف الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيّين في قطاع غزة، ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء أشاد بمخرجات الاجتماع الوزاري (الثاني) للحوار الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى، مؤكداً حرص المملكة على مواصلة تعزيز جسور التواصل مع مختلف بلدان العالم، ودعم أوجه التنسيق المشترك، بما فيها العمل المتعدد الأطراف.
ورحب المجلس، بالمشاركين في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي يعقد يومي الأحد والاثنين القادمين بالرياض، في إطار ما توليه المملكة من الاهتمام بتعزيز التعاون الدولي وصياغة مسار المستقبل لمواجهة التحديات العالمية.
وعدّ مجلس الوزراء، اختيار البنك الدولي المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً؛ تأكيداً على ريادة ما حققته هذه البلاد من تقدم كبير في تقارير مؤشرات التنافسية العالمية.
وبين معاليه أن المجلس نوه بحصول (خمس) مدن سعودية على مراكز متقدمة في مؤشر المدن الذكية لعام 2024م الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية؛ عاكسة بذلك ما تشهده المملكة من تطور وازدهار على الأصعدة كافة.
واطّلع مجلس الوزراء، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ومجلس الشؤون السياسية والأمنية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي:
أولاً :
الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجالي الرياضة والشباب بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة دولة قطر.
ثانياً :
الموافقة على اتفاقية عامة للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الدومينيكان.
ثالثاً :
الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة العربية السعودية ومركز علوم البيئة ومصائد الأسماك وتربية الأحياء المائية (سيفاس) التابع لوزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية في المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، للتعاون في مجال حماية البيئة البحرية.

رابعاً :
الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة المالية في المملكة العربية السعودية ووزارة المالية والخزانة في الجمهورية التركية، لتعزيز التعاون في المجالات المالية.
خامساً :
الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون الفني في مجال التعدين بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية تشاد.
سادساً :
الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال السياحة بين وزارة السياحة في المملكة العربية السعودية ووزارة الاقتصاد والبحار في جمهورية البرتغال.
سابعاً :
الموافقة على مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة التابعة لجمهورية الصين الشعبية، للتعاون في مجال تشجيع الاستثمار المباشر.
ثامناً :
الموافقة على مذكرة تفاهم في مجال السلامة النووية والوقاية من الإشعاع بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في المملكة العربية السعودية واللجنة الوطنية للطاقة الذرية في الجمهورية اليمنية.
تاسعاً :
تفويض معالي وزير الاقتصاد والتخطيط رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للإحصاء – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الأسترالي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية ومكتب الإحصاءات الأسترالي في دولة أستراليا، للتعاون في مجال الإحصاء، والتوقيع عليه.

عاشراً :
تفويض معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للنقل – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب المصري في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الربط البحري لنقل الركاب في خليج العقبة بين الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية ووزارة النقل في جمهورية مصر العربية، والتوقيع عليه.
حادي عشر :
الموافقة على مذكرة تفاهم بين هيئة الرقابة ومكافحة الفساد في المملكة العربية السعودية ومكتب المدعي العام في جمهورية كوريا، في مجال منع الفساد ومكافحته.
ثاني عشر :
الموافقة على اتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة بين المركز الوطني للوثائق والمحفوظات في المملكة العربية السعودية وإدارة محفوظات الدولة في الجمهورية الهيلينية.
ثالث عشر :
الموافقة على اتفاقية تعاون في مجال التقنية المالية والابتكار بين البنك المركزي السعودي بالمملكة العربية السعودية وسلطة النقد السنغافورية بجمهورية سنغافورة.

رابع عشر :
تفويض معالي رئيس مجلس إدارة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب البهامي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في المملكة العربية السعودية ووزارتي السياحة والاستثمار والطيران، والبهاما الكبرى في كومنولث جزر البهاما، للتعاون في مجال العلوم والتقنية، والتوقيع عليه.
خامس عشر :
الموافقة على الترخيص لبنك (يو بي إس إيه جي) السويسري بفتح فرع له لمزاولة الأعمال المصرفية في المملكة.
سادس عشر :
الموافقة على النظام (القانون) الموحد للنقل البري الدولي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
سابع عشر :
منح المتضررين من أهالي قرية طابة بمنطقة حائل جراء تركهم مزارعهم وبيوتهم التراثية بسبب التصدعات والتشققات الأرضية مبلغ تعويض إضافي قدره (200.000) مائتا ألف ريال، أو أرضاً سكنية ضمن المخططات الحكومية المعتمدة، بحسب ما يختار كل متضرر أو ورثته حال وفاته.
ثامن عشر :
اعتماد الحسابات الختامية للهيئة العامة لعقارات الدولة، ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، وجامعة تبوك، لأعوام مالية سابقة.

تاسع عشر :
الموافقة على ترقيات إلى المرتبتين (الخامسة عشرة) و(الرابعة عشرة)، وذلك على النحو التالي:
ــ ترقية المهندس/ مطر بن عبداللّه بن صالح الحربي المالكي إلى وظيفة (وكيل أمين) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بأمانة محافظة جدة.
ــ ترقية المهندس/ علي بن محمد بن سعيد القرني إلى وظيفة (وكيل أمين) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بأمانة محافظة جدة.
ــ ترقية الدكتور/ ناصر بن عبدالعزيز بن علي الشلعان إلى وظيفة (مستشار أول أساليب تعليم) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوزارة التعليم.
ــ ترقية عماد بن عبداللَّه بن محمد جوهر فلمبان إلى وظيفة (مستشار أول أعمال) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بالأمانة العامة لمجلس الوزراء.
ــ ترقية عبداللّه بن إبراهيم بن محمد العقيل إلى وظيفة (مستشار أعمال) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة المالية.
ــ ترقية خالد بن محمد بن منصور الغفيلي إلى وظيفة (مستشار مالي) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة المالية.
كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية لوزارتي الطاقة، والنقل والخدمات اللوجستية، والهيئة العامة لعقارات الدولة، وصندوق التنمية الصناعية السعودي، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات

أعربت وزارة الخارجية عن أسف المملكة العربية السعودية لفشل مجلس الأمن الدولي في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.
وأكدت الوزارة، أن إعاقة قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة يسهم في تكريس تعنّت الاحتلال الإسرائيلي واستمرار انتهاكاته لقواعد القانون الدولي دون رادع، ولن يقرّب من السلام المنشود.
وجددت وزارة الخارجية مطالبة المملكة باضطلاع المجتمع الدولي بمسؤوليته تجاه وقف اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على المدنيّين في قطاع غزة، ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية وفقاً لمبادرة السلام العربية والقرارات الدولية ذات الصلة.

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، تنظم الهيئة العامة للطيران المدني، مؤتمر “مستقبل الطيران” الدولي في نسخته الثالثة، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو 2024م، بمدينة الرياض.
وسيبحث المؤتمر الذي سيشارك فيه أكثر من 5 آلاف من خبراء صناعة الطيران في العالم وقادة شركات الطيران العالمية، ومسؤولي سلطات الطيران في الدول المشاركة، قضايا قطاع الطيران العالمي، والنقل الجوي، وتطوير الاستدامة البيئية في مجال الطيران المدني، وتمكين النقل الجوي المتقدم، ومناقشة تعزيز مستوى الربط العالمي.
وسيركز المؤتمر على تمكين جهود مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران الهادفة لتحويل المملكة إلى مركز لوجستي رائد في الشرق الأوسط، وتوفير بيئة استثمارية جاذبة في هذا القطاع الحيوي والمهم.
كما سيجمع نُخبة من قادة الدول والمسؤولين التنفيذيين بشركات الطيران العالمية، والمصنعين والمديرين التنفيذيين للمطارات، وقادة الصناعة، لتشكيل مستقبل النقل الجوي الدولي.
وكان مؤتمر “مستقبل الطيران” الدولي قد شهد في نسخته الثانية مشاركة (60) دولة، وتوقيع (52) اتفاقية ومذكرة تفاهم، و (116) اجتماعًا ثنائيًّا، وإطلاق عدد من السياسات والإستراتيجيات المهمة لقطاع الطيران المدني، إضافة إلى توقيع عدد كبير من الشراكات بين القطاعات الحكومية والقطاعات الخاص.